|


{وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا
مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ}{32}الحج
صدق الله العلي العظيم
الفهرست
الاهداء.................................................................
(7)
شكر
وامتنان................................................. (8)
المقدمة........................................................
(9)
القصائد
المنبرية......................................... (11)
قصيدة لك نشكوا.......................................
(12)
زهيري لا فتى ...........................................
(19)
قصيدة لا فتى
........................................... (20)
زهيري شمس المذاهب .............................
(27)
قصيدة شمس المذاهب
............................. (28)
زهيري الحادي ..........................................
(35)
قصيدة الحادي ..........................................
(36)
قصيدة (بكى القيد)................................... (43)
قصيدة نقسم عليك.....................................
(49)
قصيدة بويه خليتك وحيد ..........................
(59)
قصيدة اية المودة ......................................
(69)
قصيدة شللي بنظرهه .................................
(75)
قصيدة ماسلوناك .......................................
(83)
قصيدة المن هاي الراية..............................
(89)
قصيدة حيد الحيود ....................................
(95)
زهيري ثامن الاقمار ................................
(103)
قصيدة ثامن الاقمار ................................
(104)
زهيري القاسم .........................................
(110)
قصيدة صاح
القاسم...................................(111)
قصيدة وآعجبي ......................................
(118)
قصيدة سموني
حسيني ............................ (124)
قصيدة اني ادمنت
المسير ........................ (130)
قصيدة شبيه
المصطفى ............................ (138)
قصيدة لو شفنه
كبتك .............................. (145)
قصيدة حبكم يمحوا
الذنوب ................... (151)
الأهداء
سيـــدي...
|
|
أبا الزهراء ـ |
|
|
مَنْ لي غَيرُكَ شفيعاً عَمّا جَنيتهُ صَنيعاً!!؟
|
سيدي
|
||
لكَ نشكوا يـا نبيَّ الكـائنات
|
||
قَد عَلمِتَ مـا جرى بالآتيـات
|
||
سَنّوا شَرعاً غَيـرَ شَرْعَكْ
|
||
ضَغَطوا بالبابِ بِضعــكْ
|
||
بجنونِ الثأرِ قَد عـــاثوا عُراة
|
||
سيدي...
ايُّ
سَعادةٍ تلك التي نحظى بها أملاً ورجاءً وتوسلاً في رضاكم وأهل بيتكم وابن عمّكم
وسبطيَ نوركم ومنتظر أمتكم .. صلوات الله عليهم جميعاً .. عند الله تعالى ... فتقبلوا مِنّا هذا الحُزن في ريحانتكُم الطّاهرة .
اتقدم
بوافر من الشكر المقرون بالامتنان لكل الذوات الذين
ساهموا معي في هذه الرحلة الإيمانية بأي صنيع او جهد كان وعند الله جلت قدرته
ورسوله الشفيع (ص) الثواب الاكبر...واخص بالذكر منهم :
· الشيخ
جعفـــر الإبراهيمي.
· الشيخ
حيـــدر العيداني ومن ساهم معه.
· الأستاذ
عبد الكريم جودي رفيش .
· الأستاذ
حيدر نعمان العباسي.
· السيد
حسين مسلم القابـجي.
· الشاعر
كريم جاسم الزيادي.
متمنيا لهم وللجميع دوام نعمة الايمان والرزق
بحسن العاقبة..
والحمد لله رب العالمين
المقدمة
والصلاة والسلام على اشرف الأنام أبي القاسم محمد وعلى
آله الطيبين الطاهرين.
قالوا قديماً: إذا اتّسعت الفكرة، ضاقت العبارة!! ولأن
حديث المقدمة عن رحاب مضمون ديواننا هذا «الريحانة»
كتجسيدٍ شعري عن أحزان ملحمة كربلاء الخالدة، فيقيناً إن الكلمةَ تقف مطرقة
باستحياء إن لم تكن عاجزة في إن يتّسع صدرها لبلوغ مبتغى هذا الفهم النوراني!
ولدت
فكرة طبع هذه القصائد في ظل الأمل أن تقع بين أيادي رواديد المنبر الحسيني الشريف،
لأنها نُظّمت بطريقة «اللطميات» أو ما تسمى بالقصائد المنبرية لعلّها تكسب رونقاً
آخرا في تفعيل ملامح ومشاعر شعلة الأحزان والأسى عبر أصوات الموالين الأوفياء
للحدث الدرامي في قصة مأساة البشرية... قصة ألطف الخالدة، ملحمة أبي الأحرار
الإمام الحسين بن علي وأهل بيته وصحبه الميامين.. صلوات الله عليهم جميعا..
لَعلَّ
في عملنا وجهدنا هذا المتواضع الذي أسميته «ديوان
الريحانة» وفيه قصداً
ومقصوداً لريحانة المصطفى | أن يكون
مبتغانا دُعاءً بأن يَمنَّ علينا .. جلّت قدرته تعالى ـ وعلى الموالين والمحبين
لأهل البيت ـ عليهم السلام . بحسن العاقبة والمآل وان يكسبنا نعمة رضا المولى
تعالى ورسوله الكريم وأهل بيته ـ صلوات الله عليهم ولا طمع لنا بذلك ... غير ذلك
..
والله وراء القصد أولاً وآخراً .
كاظم العطشان
النجف الاشرف في 1431 هـ
المصادف 2010 م
موبايل: 07801423850
قصائد الديوان المنبرية
(لطميات)
إلى
الرسول الأعظم |
قصيدة «لك نشكوا»
لكَ نَشكوا يا نبيَ
الكائِناتْ
قَد عَلِمتَ ما جرى بالآتياتْ سَنُّوا شرعاً غيرُ شرْعَكْ ضَـغَطوا بالبابِ بِضَعكْ بجِنُونِ الثأرِ قَـــد عاثوا عُراةْ لكَ نَشكوا يــا نبيَ الكائِناتْ |
|
من متت شرعك تبدّل
|
|||||||
والسنُن صارت سياسه
|
|||||||
لبسو اثياب السقيفه
|
|||||||
وحَوّلوا دينك رياسه
|
|||||||
خانو بعهد الغدير
|
|||||||
بكل بغض وبكل نحاسه
|
|||||||
ولاذ بالعصمه وصيّك
|
|||||||
وانتهج درب الكياسهَ
|
|||||||
وَهوَ في حُضنِ الوصيّ
بَدلوا عَهدَ النبي |
|||||||
وغَدا الدينُ على رُمح الجُناةْ
لك نشكوا يا نبيَّ الكائنات |
|||||||
يا نبي الرحمه شنسولف
|
|||||||
وي وصيّك شنهي صار
|
|||||||
بالحبل شدّوا اچفوفه
|
|||||||
وبالغصب طبّوا الدار
|
|||||||
رادو البيعه عله باطل
|
|||||||
باطل بوضح النهار
|
|||||||
ولوله عهد الصبر منّك
|
|||||||
لعب بيهم بالفقار
|
|||||||
وعَليٌّ كانَ أَنتَ
صادقٌ فِيما رأيَتَ |
|||||||
وكفى بالجُرحِ ينعى العادياتْ
لك نشكوا يا نبي ّ الكائِناتْ |
|||||||
إحنه نشكيلك يطه
|
|||||||
وهاي ما تخفه الرسول
|
|||||||
إِنشد الباب شيخبرك
|
|||||||
شوف بسماره شيگول
|
|||||||
اسقطو محسن يطٰه
|
|||||||
وكسرو اضلوع البتول
|
|||||||
وحرگوا الدار عله اهلهه
|
|||||||
الچان مهبط للنزول
|
|||||||
كادَ يَمْحُوها الفَناءْ
لو جَرى مِنها الدُعاء |
|||||||
كيفَ لَو تَنظَر حُسيناً بالفَلاة
لك نشكوا يا نبيَّ الكائنات |
|||||||
ليك يلمختار نشكي
|
|||||||
بعدك شسوّت الأمّه
|
|||||||
ما كفاهم جعده سمّت
|
|||||||
ثاني أنوار الأئمه
|
|||||||
وبالطشت طاحت جبدته
|
|||||||
ويسري بالشريان سِمَّه
|
|||||||
الحسن سبطك يطٰه
|
|||||||
والرُبه بحضنك تشمّه
|
|||||||
لَكَ نشكوا يا أَمين
ابن سُفيان اللّعين |
|||||||
نَسلُ بَغيٍ من سَليلِِ الغانياتْ
لك نشكوا يا نبيَّ الكائناتْ |
|||||||
والجريمة الما مثلهه
|
|||||||
يبو الزهره البلطفوف
|
|||||||
ركّت احسين الحُوافر
|
|||||||
من بعد حزّ السيوف
|
|||||||
وع الرماح أنشال رأسه
|
|||||||
اگبال عايلته وتشوف
|
|||||||
وأسّرو كل لحراير
|
|||||||
بالمدن گامت تطوف
|
|||||||
وَيزيدٌ قالَ شِعرا
قدْ عَدِلنا اليومَ بدرا |
|||||||
قَدْ قَتَلنا السِبطَ خَيرَ الأَمَّهاتْ
لَكَ نشكو يا نَبي الكائناتْ |
|||||||

زهيري قصيدة ((لا فتى))
ربّك يجرب البشر وبنعمته
من علي
وينزله باسفل درك ويهطره خي مــن علي اطلب شفاعة علي مضمونةً من علي |
اتنام نوم الرغد وتشرغد
بروضهم
حگ الشفاعه تجب للّي حظه بروضهم مگرود يلماخذت صكّ الرضه برضهم |
ملعون دنيه ويظل بالآخره من علي
|
قصيدة(( لا فتى ))
دَوَّه صوت إعله المدار
|
||
نادى جبريل الولي
|
||
لا سيفَ إلاّ ذو الفقار
|
||
لا فتى إلاّ عليّ
|
||
أتخافك احيود المعاقل
|
||
كفو منك حيدره
|
||
من تطب الميمنتهه
|
||
أتحير بيك الميسره
|
||
طبرتك ميزان للحگ
|
||
ما تثنّي التطبره
|
||
وگامت الرحّه تدور
|
||
تطحن احشود وسره
|
||
والگمر منّك ورثهه
|
||
وصار سبع الگنطره
|
||
النار لو شبّت النار
|
||
أبنار غيضك تصطلي
|
||
لا سيف إلاّ ذو الفقـــــــــــار
|
||
لا فتى إلاّ عليّ
|
||
منهو بفراش الرسول
|
||
النام وتفدَّه الرساله
|
||
ومنهو حط جدمه عله متنَهْ
|
||
وفلّش اصنام الضلاله
|
||
ومنهو حارب جن كفرهه
|
||
ومنه سل سيف العداله
|
||
ومنهو سن نهج البلاغه
|
||
وضوّه مصباح الدلاله
|
||
يا عليّ اليتنخّه بسمك
|
||
اسمك بعرش الجلاله
|
||
ونكتب ويَّ الاطهار
|
|||
واضح الخط وجلي
|
|||
لا سيف إلاّ ذو الفقار...
|
|||
لا فتى إلاّ عليّ
|
|||
ويوم دارت بيه رحاها
|
|||
ويوم ظل وحده الرسول
|
|||
وفرّت الچانت تزامط
|
|||
نحرت الخيمه الخيول
|
|||
نادى يابو الغيث اغثني
|
|||
يا عليّ فحل الفحول
|
|||
عن ابن عمّك نبيّك
|
|||
گمت بالصارم تصول
|
|||
يا عليّ بوصفك نتيه
|
||
يا عليّ اتحيّر العقول
|
||
وبيك تتسمَّه الاحرار
|
||
سيدي خلافك شلي
|
||
لا سيف إلاّ ذو الفقار
|
||
لا فتى إلاّ عليّ
|
||
ويوم ضاگت يا علينه
|
||
بخيبر وردَّت زلمهه
|
||
مسح عن عينك الرمده
|
||
المصطفى وطيّب أَلمْهَه
|
||
اختارك الباري ورسوله
|
||
وسلّمك بيدك علمهه
|
||
وباب خيبر من قلعته
|
|||
الهسّه حزوره فهمهه
|
|||
وجندلت مرحب يحيدر
|
|||
طبرتك بالنص جسمهه
|
|||
انته سر من الاسرار
|
|||
وبيك همنه ينجلي
|
|||
لا سيف إلاّ ذو الفقار
|
|||
لا فتى إلاّ عليّ
|
|||
انته باب العلم حيدر
|
|||
باب من علم الحبيب
|
|||
ونته كل مقفول سرّه
|
|||
حبك السرّ العجيب
|
|||
ونته خاف انگول انته
|
||
من ثدي المرضع حليب
|
||
ونته مفتاح الشدايد
|
||
ما دعه بشدّه ويخيب
|
||
ونته بيك العِلَّه تشفه
|
||
يا عليّ وبسمك تطيب
|
||
بيك نتحدّه الاشرار
|
||
وبيك جودي ينملي
|
||
لا سيف إلاّ ذو الفقار
|
||
لا فتى إلاّ عليّ
|
||

زهيري قصيدة ((شمس
المذاهب))
يحسين آيه النزل حبكم
طلاســم سره
وتنور طفٌ الحزن نار
بدليــــلي سره
موش الجدم من كطع كلبي
اليوالي سره
والناصبـي النوركم
خسران دين ودنه
يـلجدٌكم من صعد
دلٌه وتـدنٌه ودنه
مذهبـنه كنز
النبع متهمنه عبوه ودنه
احشود التسدٌ الشمس جينه
الرضاكم سره
شمس المذاهب
شمس المذاهب مَذهبي
|
||
موروث عن طه النبــيّ
|
||
ما يكمـل إلاّ بفاطمــه
|
||
وشرط الولاية الخاتمه
|
||
داره سَقَر كُل ناصبــي
|
||
من طه مذهبنه نَبِع
|
|||
شجره وفرَعْهه بالسمه
|
|||
نور على نور ومن سطع
|
|||
نسل الامامه بفاطمه
|
|||
تسعه الكواكب من تشع
|
|||
وتلاثه صدر الغانمه
|
|||
هنّه الاصل هنّه الفرع
|
|||
هنّه البدء والخاتمه
|
|||
من بعد طه بس علي
|
|||
نور الوصايه والولي
|
|||
عذب المناهل مشربي
|
|||
شمس المذاهب مذهبي
|
|||
من فاطمه ونسل الطُهر
|
||
مذهبنه شيعي وجعفري
|
||
عين الزلال بلا كدر
|
||
مذهبنه صافي وجوهري
|
||
عَشّاگه للسيف الطُبرَ
|
||
عَمر ابن ودّ العامري
|
||
وفّايه للچف الشطر
|
||
مرحب يهود الخيبري
|
||
مذهبنه قرآن النزل
|
||
مكتوب من قبل الازل
|
||
من جدّي كنزي ومن أبي
|
||
شمسُ المذاهب مذهبي
|
||
آمنت بيكم يا عليّ
|
|||
والعترة نور من الأَزَل
|
|||
بيكم عسرنه ينجلي
|
|||
حيَّ على خير العمل
|
|||
والجوده خالي ينملي
|
|||
يتجددّ ابشوگه الأَمل
|
|||
أسود مصيره عاذلي
|
|||
امنهد السقيفه والجمل
|
|||
ومصفه من ماي العرش
|
|||
مذهبنه ما بيه كل دغش
|
|||
غاية مرادي ومطلبي
|
|||
شمسُ المذاهب مذهبي
|
|||
شمس المذاهب سيدي
|
|||
بساق العرش هذا انكتب
|
|||
شرط الولاية اليهتدي
|
|||
ومن ماي المصفٌه شرب
|
|||
بس معدن الناصب ردي
|
|||
ومذهبنه اغله من الذهب
|
|||
يـا نـار اخمدي وبــردي
|
|||
تبت يدا ابـــــي
لهــــــب
|
|||
بنيــانك بلايه اســــس
|
|||
صدعينك تشوف الشمس
|
|||
مو فضه اصــلا ذهبــي
|
|||
شمس المذاهب مذهبي
|
|||
درب الحطيمه دربهم
|
|||
كل ناصب الحگ الوصي
|
|||
وفوز الغنيمه حبّهم
|
|||
مبخوت للعترة وفيّ
|
|||
نِعم الجنان بگربهم
|
|||
مأوى جهنّم للبغي
|
|||
نور الهدايه نورهم
|
|||
وبكوثر الساقي عليّ
|
|||
درب الجنان البي سلك
|
|||
والعاند ابرايه هلك
|
|||
وغير الولايه ما نبي
|
|||
شمسُ المذاهب مذهبي
|
|||

زهيري
قصيدة ((الحادي ))
حادي الضعون بهله صوب المصايب سدر
والله وكفـو بـت علي شالت حملهه سدر
والامر امر انقضه وربـــك قراره سدر
نزلت تغسله السمه وتراب طهره كفن
ودموع تسجب دمه منها النواظر كفن
أي يادهر عملتك ترس الشليـل وكفن
يبجي وي عين الصخر طير وبشرهه وسدر
قصيدة «الحادي»
عن لسان سبايا أهل البيت ^ عند عودتهم
يحادي الضعن مُر بينه
|
||
نريد انزور والينه
|
||
إجينه الكربله بياحال
|
||
إجينه بروس أهالينه
|
||
يحادي ابكربله العنوان
|
|
إِجينه انعاتب العطشان
|
|
بس اطفال بس نسوان
|
|
والغربه تصد لينه
|
*********************
يحادي الضعن مُرْ منّاه
|
|
احسين بلا غسل عفناه
|
|
من شام المذلّه احّاه
|
|
رحنه وبيش ردّينه
|
يحادي مشيتك تبهض
|
|
نريد ابساع من تنهض
|
|
بنيابه الوكت من عض
|
|
طَحنـَّه وگطع تالينه
|
*******************
يحادي الضعن يا حادي
|
|
مُر بينه عله الوادي
|
|
نسمع صوت المنادي
|
|
وعبد الله شبح عينه
|
يحادي انحلفك بجدنه
|
|
اليوم الكربله اتردنه
|
|
نجيم اللّطم وحدنه
|
|
وسبط النبي امتانينه
|
********************
يحادي طوّل الوكفه
|
|
خل نار الگلب تطفه
|
|
اجروح الهظم ما تشفه
|
|
ولا ذلّة ليالينه
|
يحادي اشلون ردّتنه
|
|
لفينه ابطرگ دمعتنه
|
|
نريد انعازي شيعتنه
|
|
وشيعتنه تعازينه
|
*******************
يبن حامي اُصول الدين
|
|
منهو الغسّلك يحسين
|
|
إجينه اليوم مشتاگين
|
|
گوم ابشوگ لا گينه
|
اهنانه حرگو اخيمنه
|
|
اهنانه رخّصو دمنه
|
|
لا بونه ولا عمنه
|
|
اجو من طاح حامينه
|
*******************
اهنانه شَدّوا السجّاد
|
|
بحبال الأَسر ونگاد
|
|
ريت الصار لا ينعاد
|
|
سوده ساعة الجينه
|
رِد بينه القدر مكتوب
|
|
حبيب ايفارگ المحبوب
|
|
مثلنه ما صبر أَيوب
|
|
ولا يجره الجره اعلينه
|
عن لسان
حال ((القيد والحبال )) التي ربطت بها أعناق الطاهرين وهي تعلن التوبة والندم
قصيدة: «بكى القيدُ»
بكى القَيدُ...
|
||||
يومَ شَدَّوا..
|
||||
كفَّ
(زَينُ العابدين)
|
||||
لَستُ أَدري...
|
||||
كيفَ عُذري..
|
||||
مِنْ
رِقابِ الطاهرِين
|
||||
حگهه ما تدري السناسل
|
حگهه ما تدري ودرت
|
|
لامست زين العباد
|
ومن نجسهه اتطَّهرَت
|
|
شدّو الرگبه عله اديه
|
وعلرذيله اتحاشمت
|
|
ركبت اخيول الضلاله
|
وبالضغينه اتوزرت
|
كُنتُ حُراً...
|
||||
جئِتُ كُفراً...
|
||||
في
دماء المتقين
|
||||
لَستُ أَدري...
|
||||
كيفَ عُذري...
|
||||
مِنْ
رقابِ الطاهرين
|
||||
ناصرت عرش الضلاله
|
ودار قيدي عله الچفوف
|
|
وفوگ عگدات الاحبال
|
إعله المدن بيهم نطوف
|
|
وگام قيدي يگص مچانه
|
اشلون حزّات السيوف
|
|
ما شفت مثله مصاب
|
ولا بعد عيني تشوف
|
ما دهاني!
|
||||
كُنتَ جانيَ!
|
||||
كيفَ
أَنجو يا حسين؟
|
||||
لَستُ أَدري...
|
||||
كيفَ عُذري...
|
||||
مِنْ
رقابِ الطاهرين
|
||||
شذكر اچفوف السبايه
|
المنّي چانت دم تسيل
|
|
وانه قيد ارگاب احزهه
|
اوين ما مالت أَميل
|
|
ومعصم السجّاد ينزف
|
وسمع ايون العليل
|
|
يتلو بالقرآن أَسمعه
|
ويدعو بالصبر الجميل
|
أَيُّ عارٍ!
|
||||
أَيُّ نارٍ!
|
||||
كُنتُ
عَونَ الظالمين
|
||||
لَستُ أَدري...
|
||||
كيفَ عُذري...
|
||||
مِنْ
رقابِ الطاهرين
|
||||
باچر ايصير الحساب
|
شنهي عذري وشرد اگول
|
|
ذوله ثايات الفضيله
|
ذوله بضعه من الرسول
|
|
هُم بيهم تم كتابه
|
ذوله ميزان العقول
|
|
ربي رحماك الجنيته
|
ومن عملتي شگد خجول
|
رَبَّي مَهْلاً !!
|
||||
كُنتُ جَهْلاً!!
|
||||
راحِماً
بالنادمين
|
||||
لسِتُ أَدري...
|
||||
كيفَ عُذري...
|
||||
مِنْ
رقابِ الطاهرين
|
||||
عَذّبت بيت الهدايه
|
والله بانواع العذاب
|
|
مره مشدود عله اديهم
|
مره قيد عله الرگاب
|
|
چنت جندي بجيش اُميّه
|
وانكرت يوم الحساب
|
|
شكبر ذنبي بها لظليمه
|
ويّ ابن سيد الشباب
|
إِنّي جائر...
|
||||
إِنّي حائِر...
|
||||
ليسَ
لي في الأرضِ دين...
|
||||
لسِتُ أَدري...
|
||||
كيفَ عُذري...
|
||||
مِنْ
رقابِ الطاهرين
|
||||
اللهم عجل فرج وليك الحجة
المنتظر ×
قصيدة ((نقسم عليك))
نقسم عليك بعزّتك
|
||||
نطمع يباري برحمتك
|
||||
عجّل فرج مهدينه
|
||||
نقسم عليك بكل قسم
|
||||
بالمصطفى وأُولي العزم
|
||||
خل نفرح بوالينه
|
||||
\
\
نقسم عليك بكربله
|
وجرح المصيبه المابرد
|
|
نقسم بطه اللّي عرج
|
وعله البراق البيه صعد
|
|
يا ربّي عجّل بالفرج
|
يا ربي انجز بالوعد
|
|
الدنيه ركست بالظلم
|
يا ربي اشتنطر بعد
|
نتنطر يخط القلم
|
||||
ونودع اجروح الالم
|
||||
ظاكت يلاهي اعلينه
|
||||
عجل فرج مهدينه
نصبر يعنوان العدل
|
والظلم بيدك ينجلي
|
|
وتطالب بثار النبي
|
والارض قسطاً تمتلي
|
|
وتفوز بيك الآمنت
|
ربحانه يا شيعة عليّ
|
|
يا دنيه هذا ابن الحسن
|
يا دنيه گومي وهلهلي
|
ندري الفرج بيك انرسم
|
||||
والشيعة متوسده العلم
|
||||
فاز اليناصر دينه
|
||||
عجل فرج مهدينه
جبناهه من ذاك العصر
|
لليوم ما ضگنه الفرح
|
|
ليل الحجب نور الفجر
|
مسجون ما طر الصُبح
|
|
والظالم يورّث ظُلم
|
والجرح سلَّم للجرح
|
|
مذبوحه يا شيعة عليّ
|
عنوان صارنه الذبح
|
مطبوع بالعين الاسم
|
||||
منقوش بحروف الوشم
|
||||
ومن العطش يروينه
|
||||
عجل فرج مهدينه
يمته الوعد طال السفر
|
هامت اگلوب الشوفتك
|
|
مشبوحه الك عين التحب
|
نور البَهيّه طلعتك
|
|
نشگيلك اجروح المضت
|
والمر علينه بغيبتك
|
|
ونشوفك انياب الدهر
|
نيشان ذنّي بشيعتك
|
صار الحقد عدهم صنم
|
||||
بالدين ماراعو ذمم
|
||||
اولنه وبتالينه
|
||||
عجل فرج مهدينه
ياليل فجرك ما يطر
|
ويسوي حد الظلمته
|
|
والعاشك امتاني المحب
|
للملگه حضّر شمعته
|
|
وگلوب تحسب للفرح
|
تدعي وتناطر طلعته
|
|
برجواك معقود الامل
|
والشيعي ولّم رايته
|
وبطلعتك تحيي الامم
|
||||
وللعدل مذخوره الشيم
|
||||
ومن الظلم تحيينه
|
||||
عجل فرج مهدينه
قصيدة >بويه<
عن لسان الإمام الحسين × يخاطب
فيها ولده الإمام زين العابدين × قائلا:
بويه خلّيتك وحيد
|
||
من بعد حزّ الوريد
|
||
وانه اشوفـــــــك
|
||
گوّه اعوفـــــــك
|
||
لا چن اصوابي شديد
|
||
يبني يلسجّاد أدري
|
|
شوفـي مـــــا بــــارح
اعيالـــــــــي
|
|
عيني مشبوحه عله خدري
|
|
راح مـــــــن عدهــــم
الوالـــــــي
|
|
والشمر جاثي عله صدري
|
|
وظلـــــمت يــبنـــــي
الليالــــــــي
|
|
فوّضت للباري امري
|
|
يعيــــن زيـــنب عــــالتوالــــــــي
|
|
وانه صــــــــــــابر
|
|
وانته عــــــــــــاذر
|
|
ربي يحكم وي يزيد
|
|
يبني خلّيتك وحيد
|
بويه من گطعو المنحر
|
|
عينــــــي عالخيمـــــه
تبـــــــــاري
|
|
أمي جتني وشفت حيدر
|
|
شفــــــت جبريـــــل
ابيســــــــاري
|
|
شفت جدّي بصوت كبّر
|
|
والدمــــع بخــــــدوده
جــــــــاري
|
|
والارض بطّلت تفتر
|
|
لولـــــه مـــا
يلطـــــف البـــــــاري
|
|
عيني يمــــــــــك
|
|
كون اشمــــــــك
|
|
لا جن الونه تزيد
|
|
بويه خلّيتك وحيد
|
بويه ضعنك يوم شال
|
|
بويــــــه بــس بيـــك
التهيــــــــت
|
|
آنه عين عله العيال
|
|
وعيـــــــن
تتفكـــــــد البيــــــــت
|
|
الحرّه حارت بالاطفال
|
|
صبـــّن ادمـــــوعــــي
وبجيـــــــت
|
|
وشفت من جابو إحبال
|
|
كلــــــــت
يابــــويــه انسبــــــــت
|
|
شلون اكومــــــن
|
|
وانـــــه شـوفــــن
|
|
شدّو ايدك بالحديد
|
|
يبني خلّيتك وحيد
|
شلون حالك من شفتني
|
|
بويــــــه ودريبـــــك
عليـــــــــل
|
|
من لحيتي الشمر عتني
|
|
ولا فــزع ليــــــــه
الجفيـــــــــــل
|
|
رجله ثنّاهه عله متني
|
|
خـــــاف لا اجـــزع
ومـــــــيــــل
|
|
صحت من بيتي احرمتني
|
|
وكــــون بفراشـــــك
جتـــــــيــل
|
|
شنهو ذنبـــــــــي
|
|
التقوى دربــــــي
|
|
من تحزّ راسي شتريد
|
|
بويه خلّيتك وحيد
|
بويه كلّ الصار بينه
|
|
وعــــــد وخبرنــــه
الـرســــــــول
|
|
بالقلم جاري علينه
|
|
مثـــــــل بسمـــــــار
البتــــــــول
|
|
يبني وصّانه نبينه
|
|
بالصبـــــــر خيــــــــر
الحلــــــول
|
|
احنه طفّ اليحيي دينه
|
|
بكربلــــــــه
ومسبـــــــه الذلــــــــول
|
|
احنه شمعـــــــــه
|
|
وعطر نبعــــــــــه
|
|
وللدهر دمنه نشيد
|
|
يبني خلّيتك وحيد
|
يبني من چَل الظلام
|
|
بـــــس جســـــــد عبد
الله يمــــي
|
|
عيني يمكم ما تنام
|
|
وزاد همــكــــم
فـــــوك همــــــي
|
|
النار تاكل بالخيام
|
|
والنحــــــــر
يسبـــــح ابدمــــــي
|
|
وآنه اصيحن يالئام
|
|
يـــا هو جــــــدي
ويـــا هــو امـــي
|
|
الكــــــوم دارت
|
|
غيمــــــه صارت
|
|
زمرة الطاغي عبيد
|
|
بويه خلّيتك وحيد
|
من مشو بالراس يبني
|
|
كلبـــــــي ظـــل يــم
الرضيــــــــع
|
|
صحت من توصل تردني
|
|
خـــــاف المــــــدلل
يضيــــــــــع
|
|
عفت عبدالله عله حظني
|
|
يرضــع ابنحــــــــــره
القطيــــــــع
|
|
وگام طاغيهم يسبني
|
|
مــــا دره بجـــــــدي
الشفيــــــــع
|
|
ونته تــــــــدري
|
|
الموت عـــذري
|
|
وچتلتي سوّوهَه عيد
|
|
بويه خلّيتك وحيد
|
بسم
الله الرحمن الرحيم((قُل لَّا
أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَن
يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْناً إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ))
قصيدة: «آية الموَدَّة»
أَينَ للقُربى
المَوَدَّة
|
فيهِ لا أَسألُ أَجرا
|
|||
أَينَ مَنْ أَوصانا
جَدَّه
|
أَينَ مَنْ طهَّرَ طُهرا
|
|||
كيف ارجُو مِن يزيدْ
|
||||
ابنُ البَغايا والعبَـيـــدْ
|
||||
سكنوا الطَمرَ قُبوراً
|
وحُسينُ الروضُ قبرا
|
|||
بيهم الرحمن وَصَّه
|
بالولايه والفلاح
|
|||
وخلّه بس شرط المودّه
|
لليحبهم صك نجاح
|
|||
ولحديث النبي اشهود
|
إقره مسلم والصحاح
|
|||
باعو الدين عله دنيه
|
ونزلو لحكم الرماح
|
|||
أَين مِنْ أوصى الرسول
|
||||
بِحُســـــــينٍ والبتــــول
|
||||
مَلأوا الأَرضِ فَساداً
|
وحُسينٌ صامَ صَبْرا
|
|||
سكنوا الطمْرَ قَبوراً
|
وحسينُ الروضُ قبرا
|
|||
حَشَّد المصطفى احشوده
|
وبالغدير ارتضه الدين
|
|||
أكمل الرحمن دينه
|
وبلّغ الناس اليقين
|
|||
هذا حيدر صار مولى
|
مولى كل المؤمنين
|
|||
وانفضح مكر السقيفه
|
من عليّ الطفّ الحسين
|
|||
يا عَبيدَ الــغَــــــدْر مَهلاً
|
||||
قد جرى في الجدِّ هُزلاً
|
||||
أَينَ مَنْ يلهو بِقرِدٍ
|
أينَ مَنْ عَتَّقَ
الخمرا
|
|
سكنوا الطمرَ قبوراً
|
وحُسينُ الرَوضُ قبرا
|
ويوم باهل بهل بيته
|
نزلت الآية الكريمه
|
|||
حگ تباهه بعلي ونسله
|
وفاطمه ونفسه العظيمه
|
|||
وراية الرُهبان نكست
|
والوعد چان الغنيمه
|
|||
واليضد بيت النبوه
|
تعتبر اكبر جريمه
|
|||
ركبوا عرشَ الضَلاله
|
||||
وَنَسوا إسمَ الجَلالــه
|
||||
بِئسَ مَنْ كانَ عَذولاً
|
بِئسَ من أَورثَ غَدْرا
|
|||
سكنوا الطمْرَ قبوراً
|
وحُسينُ الروضُ قبرا
|
|||
يغضب الباري لغضبهه
|
ويرضه من ترضه البتول
|
|||
هي بضعه من نبينه
|
ونور من نور الرسول
|
|||
إحسين مني وانه منّه
|
والشرح بيها يطول
|
|||
المامسك «عروة الوثقى»
|
افروعه تاهت والاُصول
|
|||
ليسَ شَكٌ بـــلْ يَقينْ
|
||||
واجبٌ حُبُّ الحُسين
|
||||
ولكمٌ في القَلب نبضٌ
|
ولكُم في الدمِّ مجرى
|
|||
سكنوا الطمرَ قُبوراً
|
وحُسينُ الرَوضُ قبرا
|
|||
لا فتى إلاّ علينه
|
وسيفه سيف المايثنّي
|
|||
بشّره الهادي وگلّه
|
بمنزلة هارون منّي
|
|||
هُمّ ميزان الهدايه
|
وسنّتي المرويه عنّي
|
|||
آمنت بيكم يعتره
|
وگطع إلسان العذلني
|
|||
هِيَ واللهِ السعـــــــــاده
|
||||
حُبّكمُ مَجرى الشَهاده
|
||||
وزحوفِ العِشقِ تَهتُف
|
بنشيد الطفِّ جَهرا
|
|||
سكنوا الطمرَ قُبورا
|
وحسينُ الروضُ قبرا
|
|||
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق